ويضيف: الدول الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي تتمتع بمزايا اقتصادية تنافسية كبيرة، منها:
فعلى سبيل المثال، يمكن بواسطة تقنيات الذكاء الاصطناعي التوصل لبعض النتائج أو استخدام البيانات والمعلومات المالية التاريخية لربط الأحداث المالية.
ويشير إلى أن العالم سيشهد حرباً تجارية بين الولايات المتحدة الأميركية والصين بسبب الذكاء الاصطناعي.
- يقدم الكتاب نظرة شاملة على دور الذكاء الاصطناعي في مجال التعليم، ويوضح خان، الرائد في مجال تقنيات التعلم، كيف ستحدث هذه الأدوات المتطورة ثورة في طريقة تعلمنا وتعليمنا.
صارت الشركات تدرك ربما أكثر من أي وقت مضى، الأهمية المتزايدة لـ "الأمن السيبراني" وتخصص جزءاً من ميزانيتها لمواجهة التهديدات المحتملة.
تقوم تقنيات الذكاء الاصطناعي بالتعرف على جميع أنواع المستندات، ثم يتم استخراج جميع البيانات والمعلومات الموجودة في هذه المستندات بشكل تلقائي سواء احتوت هذه المستندات على نصوص أو صور أو أي نوع آخر، ثم تتم معالجة وتخصيص هذه البيانات، ويتم عرضها في أنماط معينة حسب نوعها.
وعليه، فهذه الورقة البحثية تقدّم نظرةً عامة على حدود الذكاء الاصطناعي وتحلّل التحديات التي تواجه هذه التقنية. وتجدر الإشارة إلى أنّ بعضها يجري بالفعل استعراضه بشكلٍ مكثّف في الأوساط العلمية والأكاديمية إلّا أنّ البعض الآخر فبالكاد يتمّ ذكره.
فقد أصبح الذكاء الاصطناعي يقوم بالعديد من المهام التي يقوم بها البشر، وفي شتى المجالات مثل الترجمة، التصنيع، خدمة العملاء، المال والأعمال، وحتى في مجال المحاسبة.
ساهم التطور النوعي والسريع الذي أحدثته النظم المعلوماتية والتقنية في إحداث تنافس شديد بين الشركات والمؤسسات لمواكبة التطور.
وكان الرئيس السنغالي المنتخب باسيرو ديو ماي فاي قد زار مالي وبوركينا فاسو في مايو/أيار الماضي وبحث مع قادتهما سبل الرجوع للمنظمة وفتح حوار يناقش الأخطاء التي وقعت من طرف الجمع، حسب تعبيره، لكنه قال إن المواقف تبدو صلبة وثابتة، في إشارة إلى الرفض الذي قوبل به من طرف العقيد غويتا والنقيب تراوري.
«مايكروسوفت» تدعم شركة ناشئة تركز على جعل الذكاء الاصطناعي أكثر كفاءة
التوسع في الاستثمارات بالأمن السيبراني (من خلال الدول والشركات الكبرى) بالنسبة للمؤسسات التي تستخدم التكنولوجيا بشكل واسع في أنظمتها المالية، من أجل حماية تلك الأنظمة.
ورأى التقرير أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يغذي الفجوة بين راجع هنا البلدان والشركات والعمال، فالولايات المتحدة والصين تظلان الدولتين الأحسن وضعا، حيث تعتبران الآن المسؤولتين عن أغلب الأنشطة ذات العلاقة بالذكاء الاصطناعي في العالم.
تباطؤ الاقتصاد العالمي يمكن أن يعمل على تقليل استثمار الشركات بتقنيات الذكاء الاصطناعي، مما يؤدي إلى انخفاض أسهم تلك الشركات.